عندما لا يمشي مرضى السكري يوميًا، فإنهم يكونون أكثر عرضة للإصابة بمشاكل صحية إضافية مرتبطة بالقلب، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية وزيادة التعرض للنوبات القلبية.
تحدث هذه المضاعفات من تلف الأوعية الدموية المؤدية إلى القلب نتيجة ارتفاع نسبة السكر في الدم.
في حين أن هذا هو أحد الآثار الجانبية الشائعة لمرض السكري، فإن الحفاظ على مستوى الجلوكوز في الدم في نطاق صحي يقلل هذه المخاطر إلى الحد الأدنى.
لا يساعد المشي فقط في إدارة مستويات الجلوكوز في الدم، ولكن المشي هو شكل من أشكال التمارين الهوائية، التي تساعد على دعم القلب والأوعية الدموية بالكامل، لأنه يتم ضخ المزيد من الدم عبر القلب.
إدارة أفضل لمرض السكري
يعد المشي أمرًا ضروريًا لإدارة نسبة السكر في الدم، فهو يساعد على النوم بشكل أفضل، كما يفيد في السيطرة على مرض السكري.
وقت النوم هو الوقت الذي يشفى فيه جسمك ويستعيد نفسه.
ومع ذلك، فإن النوم غير الكافي يتعارض مع الأنسولين وسكر الدم، ويطوره للأسوأ.
بعد قلة النوم بشكل مستمر، يغير الجسم طريقة إنتاجه للأنسولين بسبب الضغط الواقع على خلايا البنكرياس، مما يؤثر على مستويات السكر في الدم.
ومع ذلك، عندما تذهب في نزهة على الأقدام كل يوم، ستضطر إلى استخدام المزيد من الطاقة، مما يجعلك أكثر إرهاقًا في الليل، فتصبح قادرًا على النوم بشكل أفضل.
في المقابل، سوف تتجنب مشاكل النوم والمخاطر المتزايدة في إنتاج الأنسولين ومستويات السكر في الدم.
مشايه ٢ حصان – مشايه 2.5 حصان موديل 6006 – هامر أقوي مشاية AC تايوانى في مصر!!!
